هناك خلف الجدار:
الزيتون شجرة مباركة وقد ازدادت بركة في فلسطين، ووقفت تتحدى الاحتلال الصهيوني.
زيتون فلسطين شاهد حيٌّ يحكي قصة معاناة بدأت مع قدوم الاحتلال الصهيوني الذي شعر بخطر هذه الشجرة، فاقتلع آلاف الأشجار وأضرم النار في مساحات كبيرة من أراضيه، ونشر الدّواب بين أشجاره، لكن مهما حدث سيبقى غصن الزيتون رمزاً للصّمود والثبات والتمسك بالأرض.. وسيرفض الرّحيل أو الهوان.